الدكتور عبد العزيز بن صقر، لصحيفة «المملكة اليوم»:
ما تشنه إيران عبر ميليشياتها في #اليمن وجماعتها الحوثية من تصعيد عسكري آخر يأتي تزامنا مع استلام المبعوث الأمريكي الجديد لليمن، متوقعا استمرار تلك الهجمات بالرغم من التنديد العالمي لوجود مصلحة له في استمرار هذا النوع من العدوان.
وأوضح أن تلك الاعتداءات هي رسائل من #طهران إلى #واشنطن بأنها قادرة على أن تستخدم عناصرها في زعزعة الاستقرار حتى تكون ورقة تفاوض.
وأكد أن المملكة سوف ترد بحزم على أي اعتداء، من خلال تدمير منصات الإطلاق الحوثية، مشددا على أن جرائم تلك الميليشيات منذ بداية اعتدائهم في صنعاء وعلى الشرعية كان يستوجب وضعهم على قائمة #الإرهاب منذ ذلك الحين
وبين، أن المملكة دائما ما ترحب بالحل السلمي، والميليشيات الإيرانية على الأراضي اليمنية هي من تتراجع عن كل الحلول السلمية تنفيذا للأجندة الإيرانية التي تستهدف المنطقة،
والجميع يعلم أن #إيران لديها مصلحة بوجود #الحوثي حتى تؤثر على استقرار أمن المنطقة وتستطيع أن تستخدم تلك الميليشيات في كل مكان كأداة لتنفيذ مخططاتها ورغباتها.
